الجمعة، 20 أبريل 2012

الخبير







هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .


قال تعالى :{ وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير } (سورة الأنعام : 18)


• فهو العليم المحيط علمه بكل شيء : بالواجبات، والممتنعات، فيعلم الله نفسه الكريمة ، ونعوته المقدسة ، وأوصافه العظيمة، وهي الواجبات التي لا يمكن إلا وجودها، ويعلم الممتنعات حال امتناعها ، ويعلم ما يترتب على وجودها لو وجدت


. كقوله تعالى   { لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا }(سورة الأنبياء : 22)


قال تعالى  :{ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض }(سورة المؤمنون : 91)