هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .
قال تعلى : (هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون)
فهو الله المتكبر عن السوء، والنقص والعيوب، لعظمته وكبريائه .
قال تعالى: ( العزيز الجبار المتكبر) سورة الحشر 23
• الله المتكبر عن كل سوء ونقص وعيب وظلم، والذي تكبر عن صفات الخلق.
والمتكبر ذو الكبرياء والعظمة ، اختص الله بذلك، فليس لأحد أن ينازعه في
ذلك. فعلى العبد أن يحذر من التكبر فيذله الله. جل وعلا. في الدنيا
والآخرة.